Kahoot: اختبارات تعتمد على الألعاب مع أوضاع مباشرة أو ذاتية التوجيه ورؤى حول أداء الطلاب

Kahoot: اختبارات تعتمد على الألعاب مع أوضاع مباشرة أو ذاتية التوجيه ورؤى حول أداء الطلاب


أولاً: 🎯 الأهداف التحريرية للمقال

  • تعريف المعلم بماهية Kahoot وكيفية عمله.
  • بيان مزايا وعيوب الأداة من منظور تربوي عملي.
  • توجيه المعلم لاستخدامها بما يتناسب مع أهدافه التدريسية.
  • مساعدته في مقارنة الأداة بغيرها من أدوات التقييم التفاعلي.
  • دعم المعلم في اتخاذ قرار واعٍ باستخدام الأداة أو البحث عن بديل.

التحول نحو التقييم التفاعلي

في ظل التطورات المتسارعة في مجال التعليم الرقمي، بدأ المعلمون حول العالم في الابتعاد عن أساليب التقييم التقليدية، التي تعتمد على الورقة والقلم، نحو أنماط تقييم أكثر تفاعلية وتحفيزًا. هذا التحول لا يهدف فقط إلى قياس التحصيل العلمي، بل يسعى أيضًا إلى تعزيز مشاركة الطلاب وتحفيزهم على التعلم النشط، من خلال أدوات وأساليب تدمج بين التقييم واللعب والتفاعل اللحظي.

Kahoot: نموذج رائد في التقييم التفاعلي

من أبرز الأدوات التي تمثل هذا التحول التفاعلي في التقييم هي منصة Kahoot. تتيح Kahoot للمعلمين إنشاء اختبارات تفاعلية وألعاب تعليمية تُعرض على الشاشة، ويتفاعل معها الطلاب عبر أجهزتهم الشخصية سواء في الصف أو عن بُعد.
تعتمد المنصة على أسلوب الألعاب (Gamification) لجعل عملية التقييم ممتعة ومحفزة، حيث يجيب الطلاب على الأسئلة في جو من التنافس والزمن المحدود، مما يعزز التركيز ويزيد من الحماس.

تُستخدم Kahoot في مجالات متعددة، سواء لتقويم المعرفة السابقة، أو المراجعة، أو حتى كأداة لبدء النقاش داخل الصف. وقد أثبتت فاعليتها في رفع مستوى التفاعل وتحسين استيعاب المفاهيم، مما يجعلها مثالًا بارزًا على كيفية استفادة التعليم من التكنولوجيا لتطوير أساليب التقويم.

  • سنوضح في هذا المقال كل ما يجب أن تعرفه عن كاهوت لتقرر كيف ومتي يمكنك استخدامه

ما هي Kahoot؟

Kahoot هي منصة تعليمية تفاعلية تعتمد على اللعب (Game-based learning)، تتيح للمعلمين والطلاب إنشاء ومشاركة اختبارات ومسابقات تعليمية في شكل ألعاب سريعة وممتعة.
تُعرف هذه الأنشطة باسم “Kahoots”، وهي عبارة عن أسئلة متعددة الخيارات تُعرض على الشاشة، ويشارك فيها الطلاب من خلال أجهزتهم الذكية (هاتف، حاسوب، جهاز لوحي) في الوقت الفعلي.

من يستخدم Kahoot؟

  • المعلمون: لاستخدامها في المراجعة، التقويم التكويني، وإضفاء طابع ممتع على الدروس.
  • الطلاب: كمشاركين نشطين في العملية التعليمية، داخل الصف أو عن بُعد.
  • المدربون والمؤسسات: في ورش العمل والتدريب المهني لخلق بيئة تفاعلية.
  • العائلات والأفراد: لاستخدامها في الألعاب العائلية والمسابقات الثقافية.

الشركة المطورة وتاريخها

تم تطوير Kahoot من قبل شركة Kahoot! ASA، وهي شركة تكنولوجيا تعليم مقرها في النرويج.
أُطلقت المنصة لأول مرة في عام 2013 بعد مشروع تعاوني بين جامعة النرويج للعلوم والتكنولوجيا NTNU وشركات في القطاع الخاص، وسرعان ما حققت انتشارًا عالميًا بفضل فكرتها البسيطة والفعالة.

المنصات المدعومة

  • الويب: يمكن استخدام Kahoot مباشرة عبر المتصفح من خلال الموقع الرسمي: kahoot.com (للمعلمين والمستخدمين)، و kahoot.it (للمشاركين).
  • تطبيقات الهواتف الذكية:
    • iOS و Android (تطبيق شامل للعب وإنشاء Kahoots).
  • التكامل مع أدوات تعليمية:
    • Google Classroom: يمكن مشاركة الألعاب والاختبارات مباشرة مع الصفوف الدراسية عبر Google Classroom.
    • Microsoft Teams: توفر Kahoot أيضًا تكاملًا سلسًا مع فرق العمل الصفية ضمن منصة Teams.
  • أنظمة إدارة التعلم (LMS): مثل Canvas وSchoology وغيرها، من خلال روابط أو إضافات مخصصة.

مميزات أداة Kahoot (مع شرح تربوي)

1. تعلم تفاعلي قائم على اللعب (Gamification)

توفر Kahoot بيئة تعليمية ممتعة من خلال تحويل التقييم إلى لعبة تفاعلية، مما يحفز الطلاب ويزيد من دافعيتهم للتعلم. التنافس الإيجابي بين الطلاب يعزز التركيز والانتباه ويجعل من التقييم تجربة ممتعة وليست مرهقة.

2. تعزيز المشاركة الصفية

من خلال الأسئلة السريعة والزمن المحدد للإجابة، تضمن Kahoot مشاركة جميع الطلاب في وقت واحد، مما يقلل من ظاهرة السلبية داخل الصف، ويساعد في إشراك الطلاب الخجولين أو غير النشطين عادةً.

3. سهولة الإنشاء والاستخدام

يمكن للمعلم إنشاء اختبار تفاعلي خلال دقائق، واستخدام قوالب جاهزة أو التعديل على ألعاب موجودة. هذه السهولة تشجع المعلمين على دمج التقييم المستمر في الحصص الدراسية دون الحاجة إلى إعدادات معقدة.

4. تقويم تكويني لحظي

تعرض Kahoot نتائج الطلاب مباشرة بعد كل سؤال، مما يتيح للمعلم تحديد الفجوات التعليمية بشكل فوري، وتعديل أسلوب الشرح أو المحتوى بناءً على مدى استيعاب الطلاب.

5. التعلم الذاتي وخارج الصف

تتيح Kahoot إمكانية تعيين الألعاب كـ “تحديات فردية” يمكن للطلاب حلّها في المنزل، ما يعزز مفهوم التعلم الذاتي والمرن، ويدعم التعليم الهجين أو التعلم عن بُعد.

6. دعم التعلّم الجماعي والتعاون

يمكن استخدام Kahoot ضمن مجموعات طلابية أو فرق، مما ينمّي مهارات العمل الجماعي والتواصل والتفاوض بين الطلاب، وهي من المهارات الحياتية المهمة.

7. تحليلات وتقارير مفصلة

توفر Kahoot تقارير دقيقة توضح أداء الطلاب في كل سؤال، مما يساعد المعلم على تحليل النتائج واتخاذ قرارات تربوية مستنيرة حول سير العملية التعليمية.

8. دعم لغات متعددة

تدعم الأداة الكتابة بالعربية، مما يجعلها مناسبة للصفوف في العالم العربي، ويمنح المعلمين حرية إعداد محتوى بلغتهم الأم دون تعقيد.

4. 🚫 عيوب الأداة أو حدودها

1. التركيز الزائد على التنافس

رغم أن التنافس يحفز بعض الطلاب، إلا أن البيئة التنافسية قد تثير القلق أو الإحباط لدى طلاب آخرين، خاصة من يعانون من بطء في القراءة أو المعالجة. هذا قد يؤثر سلبًا على ثقتهم بأنفسهم ومشاركتهم.

2. محدودية في تنوع أنماط الأسئلة

تدعم Kahoot بشكل أساسي أسئلة الاختيار من متعدد، والصواب والخطأ، وبعض الأنماط المحدودة الأخرى. لذلك، لا تناسب الأداة الأسئلة التحليلية أو المقالية التي تتطلب تفكيرًا أعمق أو إجابات مفتوحة.

3. الحاجة إلى أجهزة وإنترنت

تتطلب Kahoot اتصالًا بالإنترنت وجهازًا ذكيًا لكل طالب، مما قد يشكل عائقًا في بعض البيئات الصفية التي تفتقر للبنية التحتية التقنية، أو في حالة ضعف الشبكة داخل المدرسة.

4. قد تتحول إلى وسيلة ترفيه أكثر من تعليم

إذا لم يتم توظيف Kahoot ضمن أهداف تعليمية واضحة، فقد ينشغل الطلاب باللعب والتنافس دون تعلّم فعلي، لذا من المهم أن يربط المعلم بين اللعبة والمخرجات التعليمية.

5. النسخة المجانية محدودة الميزات

تمنح النسخة المجانية أدوات جيدة، لكنها تفتقر إلى بعض الميزات المتقدمة مثل:

  • تقارير تفصيلية موسعة.
  • أنواع إضافية من الأسئلة.
  • خيارات تخصيص أوسع.
    وهذا قد يدفع المدارس أو المعلمين لشراء الاشتراك المدفوع للاستفادة الكاملة.

6. لا تقيس بعمق الفهم التحليلي

نظرًا لسرعة الأسئلة وارتباطها غالبًا بالإجابات السريعة، فإن Kahoot محدودة في قياس مهارات التفكير العليا مثل التحليل والتقويم وحل المشكلات المعقدة.


خلاصة تربوية

رغم هذه الحدود، فإن Kahoot تبقى أداة ممتازة لتعزيز التفاعل وتنويع أنماط التقويم، بشرط أن تُستخدم كجزء من استراتيجية تعليمية شاملة، لا كأداة تقييم وحيدة أو بديلة للتقييمات العميقة.

التخصصات والأنشطة المناسبة لاستخدام Kahoot

أولًا: التخصصات الدراسية

  • العلوم
    • مراجعة المفاهيم العلمية (مثل دورة الماء، أجزاء النبات، قوانين الحركة).
    • تدريبات على المصطلحات العلمية وتعريفاتها.
    • اختبارات سريعة لفهم التجارب أو الإجراءات العلمية.
  • اللغة العربية
    • أنشطة على مهارات النحو والصرف.
    • تدريبات على معاني المفردات والمرادفات.
    • تقييم فهم المقروء أو تحليل النصوص الأدبية.
  • الرياضيات
    • حل مسائل سريعة في العمليات الأساسية.
    • مراجعة المفاهيم مثل الكسور والهندسة.
    • تقييم الفهم المفاهيمي باستخدام الأسئلة البصرية.
  • الاجتماعيات / الدراسات الاجتماعية
    • أسئلة على الخرائط، التواريخ، والسير التاريخية.
    • فهم المفاهيم الجغرافية والسياسية.
    • مراجعة الأحداث التاريخية بطريقة تفاعلية.
  • اللغة الإنجليزية أو اللغات الأجنبية
    • تدريبات على المفردات والقواعد.
    • فهم العبارات الاصطلاحية والاستخدامات اليومية.
    • أنشطة على الاستماع والفهم (من خلال إدراج وسائط صوتية).

ثانيًا: الأنشطة التربوية

  • المراجعة السريعة قبل الاختبار
    مثالية لترسيخ المفاهيم وتحديد مدى استعداد الطلاب بطريقة ممتعة.
  • التقويم التمهيدي (قبل الدرس)
    لمعرفة الخلفية المعرفية للطلاب قبل بدء الوحدة أو الموضوع، مما يساعد المعلم على تعديل الخطة حسب الحاجة.
  • التقويم الختامي (بعد الدرس)
    لقياس مدى فهم الطلاب للمحتوى فورًا بعد الشرح، وتحديد مواطن القوة أو الضعف.
  • المسابقات الصفية أو بين الفصول
    يمكن تنظيم مسابقات تعليمية لتعزيز روح التنافس الجماعي والتعلم التعاوني، سواء داخل الفصل الواحد أو بين عدة صفوف.
  • أيام النشاط أو حصص التعزيز
    تُستخدم Kahoot في أيام النشاط المدرسي لربط التعليم بالمتعة، أو لتقوية الطلاب المتأخرين دراسيًا بطريقة غير تقليدية.
  • حصص التعليم عن بُعد
    تساهم Kahoot في كسر الملل وتحفيز التفاعل خلال الحصص الافتراضية، خاصة مع إمكانية اللعب بشكل فردي أو جماعي.

6. ⚙️ طريقة الاستخدام خطوة بخطوة (مع صور إن أمكن)

الخطوة 1: إنشاء حساب

  1. انتقل إلى الموقع الرسمي: kahoot.com
  2. اختر “Sign up” لإنشاء حساب جديد.
  3. حدد نوع الحساب (معلم – مدرسة – طالب…)، ثم أدخل بياناتك أو استخدم حساب Google أو Microsoft للتسجيل.

الخطوة 2: إنشاء لعبة Kahoot جديدة

  1. بعد تسجيل الدخول، اختر “Create” (أعلى الصفحة).
  2. اختر “Kahoot” لإنشاء اختبار جديد.
  3. ابدأ بإضافة الأسئلة:
    • اختر نوع السؤال (اختيار من متعدد، صح/خطأ، ترتيب، كتابة…)
    • أضف السؤال والإجابات، وحدد الإجابة الصحيحة.
    • يمكنك إضافة صور أو مقاطع فيديو لدعم السؤال.
  4. كرر الخطوة لإضافة مزيد من الأسئلة.
  5. في النهاية، اضغط على “Done”، ثم أدخل اسم اللعبة واحفظها.

الخطوة 3: تقديم اللعبة للطلاب (اللعب الحي)

  1. افتح اللعبة التي أنشأتها، ثم اختر “Start”.
  2. اختر “Teach” إذا كنت ستلعب مباشرًا في الصف، أو “Assign” لإرسالها كواجب منزلي.
  3. تظهر شاشة بها رمز الدخول (Game PIN).
  4. اطلب من الطلاب الدخول إلى kahoot.it أو فتح تطبيق Kahoot على أجهزتهم.
  5. يدخل الطلاب الرمز + أسمائهم، ثم ينضمون إلى اللعبة.
  6. اضغط “Start” لبدء الأسئلة، وتابع التفاعل والتصحيح اللحظي.

الخطوة 4: عرض النتائج وتحليل الأداء

  1. بعد انتهاء اللعبة، يمكنك الضغط على “Reports” لعرض النتائج.
  2. يظهر تقرير يتضمن:
    • أداء كل طالب.
    • الأسئلة التي أُجِيب عنها بشكل خاطئ أو صحيح.
    • نسب النجاح.
  3. يمكنك تنزيل التقرير بصيغة Excel لتحليل أعمق.

📝 ملاحظات مهمة

  • يمكنك البحث عن Kahoots جاهزة واستخدامها أو التعديل عليها.
  • استخدم خاصية “Randomize order” لخلط ترتيب الأسئلة والإجابات.
  • تأكد من ضبط الوقت المناسب للإجابة على كل سؤال (5–60 ثانية حسب نوع السؤال).
  • شارك Kahoot مباشرة على Google Classroom أو Teams إذا كنت تعمل ضمن تلك الأنظمة.

(2) شرح كل شيء عن كاهوت مع مثال عملي – Kahoot! – YouTube

مقارنة مبسطة مع أدوات مشابهة

الأداةنقاط القوةنقاط الضعف
Kahootواجهة جذابة، سهولة الاستخدامخيارات محدودة في التصميم
Quizizzتخصيص أعلى، تعليقات فوريةبعض التعقيد للمبتدئين
Blooketتنويع في الألعابواجهة غير عربية

نصائح عملية لمعلم يستخدم Kahoot

1. ✅ حدّد هدفًا تربويًا واضحًا قبل إعداد اللعبة

لا تستخدم Kahoot لمجرد التسلية. حدد أولًا:
هل الهدف مراجعة؟ تقويم تمهيدي؟ تعزيز المفاهيم؟
وجود هدف واضح يساعدك على تصميم أسئلة فعالة تخدم الدرس.


2. ✅ اجعل الأسئلة قصيرة وواضحة

اختر كلمات بسيطة وواضحة، وابتعد عن التعقيد اللغوي أو الأسئلة الطويلة. تذكّر أن الطلاب لديهم وقت محدود للإجابة، فكل ثانية مهمة.


3. ✅ استخدم الصور والوسائط لزيادة التفاعل

يمكنك إدراج صور توضيحية أو رسوم بيانية أو مقاطع فيديو قصيرة ضمن السؤال، خاصة في مواد مثل العلوم والجغرافيا، مما يعزز الفهم البصري ويجعل النشاط أكثر جاذبية.


4. ✅ نوّع في أنماط الأسئلة

حتى وإن كانت النسخة المجانية محدودة، حاول استخدام:

  • أسئلة “صح أو خطأ” للتأكد من فهم سريع.
  • أسئلة الترتيب (إذا كانت متاحة).
  • أسئلة تطلب اختيار أكثر من إجابة (في النسخ المدفوعة).

5. ✅ اضبط الوقت حسب مستوى السؤال

اجعل الوقت أطول للأسئلة التي تتطلب تفكيرًا أو قراءة، وأقصر للأسئلة السهلة أو التعريفية.
مثلًا:

  • سؤال مفاهيمي = 30–60 ثانية
  • سؤال مراجعة مباشر = 10–20 ثانية

6. ✅ ادمج النشاط بنقاش صفّي

بعد كل سؤال، خذ دقيقة لتعليق سريع:

  • لماذا كانت هذه هي الإجابة الصحيحة؟
  • لماذا يختار البعض إجابة خاطئة؟
    هذه اللحظة تعزز التفكير النقدي وتحوّل Kahoot من مجرد لعبة إلى أداة تعليمية عميقة.

7. ✅ استخدم “تحديات فردية” للواجبات

يمكنك تعيين اللعبة كـ Challenge يؤديه الطالب في المنزل، ما يسمح بالتعلم الذاتي حسب وقته، مع الحفاظ على عنصر التفاعل والتقييم.


8. ✅ تابع تقارير الأداء لتعديل خطتك

استخدم تقارير Kahoot لتحديد:

  • المفاهيم التي أخفق فيها الطلاب.
  • الأسئلة التي كانت صعبة أو مشوشة.
    بناءً على ذلك، يمكنك إعادة شرح أو تقديم دعم إضافي.

9. ⚠️ انتبِه للتنافس الزائد

تأكد أن التنافس لا يتحول إلى إحباط، خاصة للطلاب ذوي الأداء الضعيف. يمكنك:

  • اللعب في مجموعات بدلًا من أفراد.
  • التركيز على التعلم وليس فقط على الترتيب النهائي.

10. ✅ ابدأ ببعض الأسئلة السهلة لتحفيز الطلاب

ابدأ بـ 1–2 سؤال سهل في البداية لكسر التوتر وبناء الثقة لدى الطلاب، ثم تدرّج نحو الأسئلة الأكثر صعوبة.

التوصية النهائية حول استخدام Kahoot

المعلمون الذين يناسبهم استخدام Kahoot:

  • المعلمون الذين يركزون على التفاعل وتحفيز الطلاب داخل الصف.
  • من يُدرّسون في مراحل التعليم الأساسي والمتوسط، حيث التفاعل الحي له أثر كبير على دافعية المتعلمين.
  • المعلمون الذين يستخدمون التقويم التكويني أو المرحلي بانتظام لقياس الفهم.
  • المعلمون العاملون في بيئات تعليمية مدعومة بالتقنية (توفر إنترنت وأجهزة للطلاب).
  • من يدرّسون مواد تتضمن مفاهيم مباشرة أو محتوى تراكمي (كاللغة، العلوم، الدراسات الاجتماعية، الرياضيات).

🕒 متى يُفضل استخدام Kahoot؟

الحالةهل نوصي باستخدام Kahoot؟
مراجعة قبل الاختبار✅ نعم – فعالة جدًا في تعزيز الذاكرة.
تقويم تمهيدي أو ختامي✅ نعم – تمنح صورة لحظية عن استيعاب الطلاب.
الحصص الطويلة أو المملة✅ نعم – تُكسر الملل وتجدد النشاط الذهني.
العمل الجماعي أو التنافسي✅ نعم – تعزز التعاون والتحفيز.
الأسئلة التحليلية أو المقالية❌ لا – يُفضّل أدوات أخرى مثل Google Forms أو Padlet.
صف بدون إنترنت أو أجهزة❌ لا – استخدام Kahoot سيكون غير عملي.
التقويم الرسمي النهائي⚠️ لا – لا تغني عن اختبارات تقويمية تقيس بعمق.

🌟 التقييم الشامل

معيارالتقييم
سهولة الاستخدام⭐⭐⭐⭐✰ (4/5) – بسيطة وسريعة.
التفاعل والتحفيز⭐⭐⭐⭐⭐ (5/5) – ممتعة جدًا للطلاب.
تنوع أنماط الأسئلة⭐⭐⭐✰✰ (3/5) – جيدة ولكن محدودة في النسخة المجانية.
قياس الفهم العميق⭐⭐✰✰✰ (2.5/5) – مناسبة للمفاهيم السريعة، لكنها لا تقيس التفكير التحليلي.
التقارير والتحليل⭐⭐⭐⭐✰ (4/5) – قوية ومفيدة جدًا للمعلم.

🔔 خلاصة وتوصية

نوصي باستخدام Kahoot كأداة داعمة للتعليم التفاعلي والتقويم التكويني، وليس كأداة وحيدة لقياس التعلم.
ينبغي دمجها ضمن استراتيجية تعليمية متوازنة، واستخدام أدوات أخرى لتغطية الجوانب التي لا تقدمها Kahoot (مثل التفكير النقدي والتحليل العميق).

10. 🔗 روابط ومصادر

  • رابط الأداة الرسمي.
  • رابط تحميل التطبيق.
  • فيديو رسمي تعريفي.
  • مقالات ذات صلة بالموقع.

سادسًا: 📷 عناصر مرئية داعمة

  • صور توضيحية: من داخل Kahoot (واجهة الإنشاء – لوحة النتائج – شاشة الطالب).
  • جداول مقارنة: مع الأدوات المشابهة.
  • رابط فيديو رسمي أو من إعداد الموقع.
  • (ملاحظة للكاتب: لا تضع صورًا بدون إذن – يُفضل تصوير مباشر عند الاستخدام أو من المصادر الرسمية).

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *